محمد يحي جمال مهاجر عركته حياة الهجرة نفسيًا ومهنيًا. عشق مَلَكة تعلم اللغات من والده منذ صغره، فتخصص بترجمة اللغة الإنجليزية حتى قادته بالصدفة للهجرة إلى أستراليا ومنها أصبح أستاذًا محترفًا في هذا العلم الذي قاده ليصبح مترجمًا معتمدًا في الأمم المتحدة، ومترجمًا لأحد رؤساء الوزراء الأستراليين.
تُرى كيف خاض محمد جمال رحلة تحديات هجرته إلى أستراليا وإثبات الذات، وهو العاشق للفن التشكيلي، ولعلم المصريات؟ وماهي خلاصة تجربته بين أستراليا ومصر؟ وبماذا ينصح المهاجر الجديد؟
استمعوا لتفاصيل أكثر في بودكاست" قصتي" مع المتخصص في علم الترجمة محمد يحي جمال، بالضغط على التدوين الصوتي في الأعلى.